Sunday, December 23, 2007

Family Rules

The parents have the duty to educate their children but not vice versa; the children have the duty to obey their parents-the parents do not obey the children


"According to the teachings of Baha'u'llah the family, being a human unit, must be educated according to the rules of sanctity. All the virtues must be taught the family. The integrity of the family bond must be constantly considered, and the rights of the individual members must not be transgressed. The rights of the son, the father, the mother-none of them must be transgressed, none of them must be arbitrary. Just as the son has certain obligations to his father, the father, likewise, has certain obligations to his son. The mother, the sister and other members of the household have their certain prerogatives. All these rights and prerogatives must be conserved, yet the unity of the family must be sustained. The injury of one shall be considered the injury of all; the comfort of each, the comfort of all; the honor of one, the honor of all."
'Abdu'l-Baha, The Promulgation of Universal Peace, p. 168


Fathers

"Unto every father hath been enjoined the instruction of his son and daughter in the art of reading and writing and in all that hath been laid down in the Holy Tablet."
Baha'u'llah: Kitab Alaqdas-Translation from Arabic

"God hath prescribed unto every father to educate his children, both boys and girls, in the sciences and in morals, and in crafts and professions..."
Baha'u'llah: The Arts, p 1-2


Mothers

"For mothers are the first educators, the first mentors; and truly it is the mother who determine the happiness, the future greatness, the courteous ways and learning and judgment, the understanding and the faith of their little ones."
Abd'l-Baha: Selections from the Writings of 'Abdu'l-Baha, p 126


"Work ye for the guidance of the women in that land, teach the young girls and the children, so that the mothers may educate their little ones from their earliest days, thoroughly train them, rear them to have a goodly character and good morals, guide them to all virtues of humankind, prevent the development of any behavior that would be worthy of blame, and faster them in the embrace of Baha'i education."
'Abdu'l-Baha: Selections from the Writings of 'Abdu'l-Baha, p 124-125


Parents

"He that bringeth up his son or the son of another, it is as though he hath brought up a son of Mine; upon him rest My Glory, My loving-kindness, My Mercy, that have compassed the world."
Baha'u'llah: Kitab Alaqdas p. 37 - Translations from Arabic


"That is, it is enjoined upon the father and mother, as a duty, to strive with all effort to train the daughter and the son, to nurse them from the breast of knowledge and to rear them in the bosom of sciences and arts. Should they neglect this matter, they shall be held responsible and worthy of reproach in the presence of the stern Lord."
'Abdu'l-Baha: Selections from the Writings of Abdu'l-Baha, p. 127


"The parents must exert every effort to rear their offspring to be religious, for should the children not attain this greatest of adornments, they will not obey their parents, which in a certain sense means that they will not obey God. Indeed, such children will show no consideration to anyone, and will do exactly as they please."
Baha'u'llah: Baha'i Education p. 248

"A very important element in the attainment of such equality is Baha'u'llah's provision that boys and girls must follow essentially the same curriculum in schools."
UHJ


Children

"Show honor to your parents and pay homage to them. This will cause blessings to descend upon you from the clouds of the bounty of your lord, the Exalted, the Great."
Baha'u'llah, in Family life

"Every child without exception must from his earliest years make a thorough study of the art of reading and writing, and according to his own tastes and inclinations and the degree of his capacity and powers, devote extreme diligence to the acquisition of learning, beneficial arts and skills, various languages, speech and contemporary technology."

Shoghi Effendi, in Baha'i administration: p. 58

Saturday, November 17, 2007

الاعداد للزواج

يمتد الأعداد للزواج إلى مرحلة الطفولة، فطريقة تربية الأبن ليصبح زوجاً صالحاً، وتربية الأبنة لتكون زوجةً صالحةً منذ الصغر هامة جداً ويعتمد عليها نجاح زواجهم. إن القيم التي نغرسها كوالدين في ابنائنا، وكوننا قدوة حسنة ونموذجاً يحتذون به، هما معاً اللذان يثمران زواجاً ناجحاً للأبناء

:هذه مقارنة بسيطة بين

مانقوم به كوالدين من اعدادات مادية طبقاً للموروثات الاجتماعية (اغلبها معتقدات مترسخة فى اعماقنا نقولها ونفعلها تلقائيا كمسلمات) لزواج ابنائنا*
وما نقوم به كوالدين من اعدادات روحانية( طبقاً للتعاليم الالهية) لزواج ابنائنا*

واترك لكم ترتيب الأولويات وتحديد كَم الوقت والجهد المصروف على كل بند من هذه البنود، كما اترك لكم الحكم ايهما بالفعل يؤدي إلى نجاح زواج الابناء وسعادتهم


:النموذج الأول
:الأعدادات المادية
:يقول الوالدين لأطفالهم
البنت لازم تتعلم الطبخ علشان لما تتجوز تطبخ كويس لكن الولد مش مهم

:الأعدادات الروحانية
:يغرس الوالدين في أطفالهم
حب التعاون والخدمة والإيثار وذلك عن طريق تعاون أفراد الأسرة كلها (الام – الاب – الابناء –البنات) في أداء الأعمال المنزلية بسعادة وبهجة.سيؤدي ذلك إلى تحقيق العدالة والتعاون بين جميع اعضاء الأسرة مما يثمر افرادا مسؤولين و متعاونيين و خدوميين
:كما يشجعوهم على حفظ الآيات الإلهية الخاصة بهذه الفضائل

فضل الأنسان في الخدمة والكمال لا في الزينة والثروة والمال " حضرة بهاء الله"

:النموذج الثاني
:الأعدادات المادية

:يقول الوالدين لأطفالهم
البنت مهما تتعلم او تشتغل مسيرها لبيتها وزوجها وعيالها

:الأعدادات الروحانية
:يغرس الوالدين في أطفالهم
حب اكتساب العلم والثقافة وممارسة الفنون المختلفة بغض النظر عن كونهم بنات أو صبيان
:كما يشجعوهم على حفظ الآيات الإلهية الخاصة بذلك
الأنسان دون العلم والفن غير مرغوب فيه، ولم يزل مثله كمثل أشجار بلا ثمر، لذا يجب أن تزينوا سدرة الوجود على قدر المستطاع باثمار العلم والعرفان والمعاني والبيان" حضرة بهاء الله

كما يشجعون بناتهم على وجه الخصوص على اكتساب العلم والمعرفة والتحلى بالفضائل لأنهن في المستقيل سيصبحن امهات مسؤلات عن تربية اطفالهن. فكيف يربين اطفالهن تربية صحيحة ان كن هن جاهلات!؟
:كما يشجعوهن على حفظ الآيات الالهية الخاصة بذلك

كذلك تربية البنات وتعليمهن اهم الأمور كلها، لأن هؤلاء البنات سيصبحن امهات والمربيات الالي للأطفال هن الامهات، ينشأ الطفل وينمو وفقا لتربيتهن ويبقى تأثير تلك التربية مدى الحياة، ومن الصعب جدا تغييرها وتبديلها، كيف تقدر الام تربية أطفالها وتعليمهم ان كانت هى نفسها جاهلة ومحرومة من التربية؟" حضرة عبد البهاء

يجب تلقين البنات العصمة والعفة والادب والاخلاق الحسنة وتعليمهن العلوم " حضرة عبد البهاء"

:النموذج الثالث
:الأعدادات المادية
:يقول الوالدين لأطفالهم
انت راجل ما تعيطش، لازم تكون شديد

:الأعدادات الروحانية
:يغرس الوالدين في أطفالهم
كيفية اظهار مشاعرهم بطريقة سليمة ايا كان نوعها سلبية ام ايجابية. كما يعلموهم اهمية ذلك حتى يعرف من يحبونهم ماهي احاسيسهم ومشاعرهم وبالتالي يحترمونها. وبذلك يشب الاطفال ولديهم القدرة على التعبير عما يدور داخلهم ولا يخجلون من ذلك وبالتالى يصبحون ازواجا وزوجات متفاهمين، حنونين ، حساسين، عطوفين قادرين على احترام مشاعر الطرف الآخر
:كما يشجعوهم على حفظ الآيات الالهية الخاصة بذلك
لسان الشفقة جذاب للقلوب" حضرة بهاء الله"

ان الكلام الخشن بمثابة السيف.." حضرة بهاء الله"

ان اللسان قد خلق لذكر الخير لا تدنسوه بالقول البذئ" حضرة بهاء الله"

:النموذج الرابع
:الأعدادات المادية
:يقول الوالدين لأطفالهم
الولد أحسن من البنت مئة مرة

:الأعدادات الروحانية
:يغرس الوالدين في أطفالهم
- ان الولد والبنت متساويين وان كلٍ منهما له مميزاته التى تكمل الآخر . وان كلٍ منهما يحمل نفس "الروح الانسانية" فلا يوجد روح مؤنثة وروح مذكرة وان كل منهما مسئول امام الله عن جميع تصرفاته
:كما يشجعوهم على حفظ الآيات الالهية الخاصة بذلك
ان الانسانية كالطائر ذي الجناحين اولهما الذكر والآخر الانثى وما لم يكن الجناحان قويين تحركهما قوة واحدة فان الطير لا يقدر ان يطير نحو السماء" حضرة عبد البهاء

كما يحرص الوالدين على معاملة جميع اطفالهم بالتساوي ومنحهم فرص متساوية للتفوق والتقدم. وبذلك يشب الاطفال على احترام الجنس الاخر وعلى ادراك مفهوم التكامل والتعاون بين الزوج والزوجة

:النموذج الخامس
:الأعدادات المادية
:يتخذ الوالدين
قرارات مصيرية في حياة الأسرة دون ادنى اعتبار لرغبات واراء اطفالهم


:الأعدادات الروحانية
:ينشغل الوالدين طوال النهار والليل بالعمل على تحقيق
مبدأ التشاور بين جميع افراد الأسرة بطريقة سليمة وذلك عن طريق عقد جلسة تشاور عائلية بصورة دورية يتم فيها طرح وبحث وحل المواضيع والمشكلات – ايا كان نوعها بسيطة او معقدة- التى تواجة اى فرد من افراد الاسرة بغض النظر عن عمره او كونه احد الوالدين، بالطبع لا يجوز الاستهزاء بآراء الاطفال بل يتم تشجيعهم على التعبير عن آراءهم بطريقة واضحة ، بهذه الطريقة سيشب الاطفال على حرية التعبير ،حب التشاور، وتحمل المسئولية
:كما يشجعوهم على حفظ الآيات الالهية الخاصة بذلك
من الضروري التشاور في كل شئ، يجب أن تؤكد على تلك المسألة بقوة حتى تظهر المشورة للجميع ...ستكون المشورة دائما سببا للفهم واليقظة ومصدر الخير والفلاح" حضرة بهاء الله

لا يمكن الحصول على النجاح والفلاح إلا عن طريق المشورة" حضرة بهاء الله"

:النموذج السادس
:الأعدادات المادية
:يعمل الوالدين طوال النهار والليل لكسب المال اللازم لتحقيق المتطلبات المادية لأطفالهم معتقدين ان
ما يسعد ابنائهم هو اللعب العديدة والفسح

:الأعدادات الروحانية
:ينشغل الوالدين طوال النهار والليل بالعمل على تحقيق
مبادئ المحبة، العدالة، الوحدة والأخلاص بين جميع افراد الأسرة وذلك عن طريق حرصهم على تمضية الاوقات السعيدة معهم مثل تناول الوجبات اليومية معاً، و الاشتراك فى انشطة جماعية تضم جميع افراد الاسرة مثل لعبة جماعية هدفها التعاون وليس التنافس، او عمل فني، او نشاط دينى كقراءة وحفظ الادعية الالهية سويا وبذلك تقوى روابط المحبة والوحدة والاخلاص بين جميع افراد العائلة مما يساعدهم على التقدم روحانياً ومادياً
:كما يشجعوهم على حفظ الآيات الالهية الخاصة بذلك

اذا ظهر الحب والتوافق في عائلة واحدة فإن تلك العائلة ستتقدم وتصبح منيرة وروحانية ولكن اذا وجدت فيها الكراهية والعداوة فالخراب والتشتت لا يمكن تجنبهما" حضرة عبد البهاء

ارى لزاماً ان يوجه كل واحد منكم افكاره ومشاعره نحو المحبة والاتحاد" حضرة عبد البهاء"


وأخيراً سيمر الزمن ويكبر أبناؤنا ويصبحون آباءاً وامهات وسيقومون بدورهم بتعليم اطفالهم جميع القيم التى غرسناها نحن فيهم سابقاً، كما ستكون حياتهم الأسرية مرآةً لما شاهدوه ولمسوه وشعروا به اثناء اقامتهم معنا منذ صغرهم
فلنفكر في صورة الحياة الاسرية التى نريدها لأطفالنا في المستقبل، ولنقم الآن برسم الأسكتشات الأولية لها عن طريق محاولتنا المستمرة وجهدنا الدءوب لنكون مثالاً جيدا يحتذون به
:يتفضل حضرة بهاء الله
"قل يا ملأ البهاء لا تكونوا بمثل الذين يقولون مالايفعلونه في انفسهم"

"قل يا ايها الأخوة باعمالكم تزينوا لا باقوالكم"

"كونوا قدوة حسنة بين الناس وصحيفة يتذكر بها الاناس"

Friday, October 5, 2007

Parents Consent for Baha'i Marriage


Purpose of Consent:

"Baha'u'llah has clearly stated the consent of all living parents is required for a Baha'i marriage.... This great law He has laid down to strengthen the social fabric, to knit closer the ties of the home, to place a certain gratitude and respect in the hearts of children for those who have given them life and sent their souls out on the eternal journey towards their Creator."
Written on behalf of Shoghi Effendi, October 25, 1947.

"It hath been laid down in the Bayan that marriage is dependent upon the consent of both parties. Desiring to establish love, unity, and harmoney amidst Our servants, We have conditioned it, once the couple's with is known, upon the permission of their parents, lest enmity and rancor should arise amongst them."
Baha'u'llah, Kitab Alaqdas Par. 65


Consent Requirements:

"As for the question regarding marriage under the Law of God: first thou must choose one who is pleasing to thee, then the matter is subject to the consent of father and mother. Before thou makest thy choice, they have no right to interfere."
Abdu'l Baha, Selections from the Writtings of Abdu'l Baha p. 118

"In many cases of breach of marriage laws the believers apparently look upon the law requiring consent of parents before marriage as a mere adminstrative requlation, and do not seem to realize that this is a law of great imprtance affecting the very foundations of human society. Moreover they seem not to appreciate that in the Baha'i Faith the spiritual and administrative aspects are complementary and that the social laws of the Faith are as binding as the purely spiritual ones."

Sunday, August 26, 2007

متحدين إلى الأبد


فستان أبيض .... وبدلة سوداء
طرحة .... وفرحة
دبلتين .... وقلبين
يجمعهم حب وأمل


أبين .... وأمين
موافقين .... وراضين
أقارب .... وحبايب
شاهدين .... ومجمعين
في حفل زواج العروسين


دي النهاية !!؟
لأ ، دي بس البداية
بداية وحدة بين
فــــردين
قلــــبين
روحـــين
وكمان عائلـــتين


وحدة تتروي كل يوم
بالود والمحبة
بالتعاون والمشاركة
بالتفاهم والمشاورة
بوحــدة الهــدف


وكمان تتقوى باستمرار

بالتضحية والإيثار
بالخدمة والاحترام
بالمسئولية والاستقلال
بالصبر والاحتمال
بالعفة والاخلاص
بالرعاية والحنان
بالدعاء ، بالتأمل ، بالتوكل على الله


بس كدة !!؟
لأ ، ده لازم نكون
دائما مفعمين
بالبشر والحبور
والبهجة والسرور
والسعادة والرضا بمشيئة الرحمن


وبكدة يدوم الأتحاد
ويُكتب للزواج النجـاح

Wednesday, July 11, 2007

THE NATURE AND PURPOSE OF BAHA'I MARRIAGE


Baha’i marriage is an everlasting relationship between a husband and a wife; their aim is to become one united family materially and spiritually and to achieve spiritual growth throughout there live in this world and the world to come.

“ Thus the husband and wife are brought into affinity, are united and harmonized, even as though they were one person. Through their mutual union, companionship and love great results are produced in the world, both material and spiritual. The spiritual result is the appearance of divine bounties. The material result is the children who are born in the cradle of the love of God, who are nurtured by the breast of the knowledge of God, who are brought up in the bosom of the gift of God, and who are fostered in the lap of the training of God. Such children are those of whom it was said by Christ, ‘Verily, they are the children of the Kingdom!"
Abdu’l-Baha (Tablets of Abdul-Baha Abbas III, 605-06)

“ Baha’i marriage is union and cordial affection between the two parties. They must, however, exercise the utmost care and become acquainted with each other’s character. This eternal bond should be made secure by a firm covenant, and the intention should be to foster harmony, fellowship and unity to attain everlasting life”
Abdu’l-Baha (Published in Baha’I World Faith, P. 372)

If the marriage was based on spiritual principles then it will be an everlasting marriage and the husband and wife will be with each other eternally.

“Among the majority of the people marriage consists of physical relationship and this union and relationship is temporary for at the end physical separation is destined and ordained. But the marriage of the people of Baha must consist of both physical and spiritual relationship for both of them are intoxicated with the wine of one cup, are attracted by one Peerless Countenance, are quickened with one Life and are illumined with one Light. This is the spiritual relationship and everlasting union. Likewise in the physical world they are bound together with strong and unbreakable ties."
Abdu’l-Baha (Published in Baha’I World Faith, PP. 372-73)

“When, therefore, the people of Baha undertake to marry, the union must be a true relationship, a spiritual coming together as well as a physical one, so that throughout every phase of life, and in all the worlds of God, their union will endure; for this real oneness is a gleaming out of the love of God.”
Abdu’l-Baha


The physical relationship must be established on the spiritual relationship.

“It should not happen that upon the occurrence of a slight friction of displeasure between husband and wife, the husband would think of union with some other woman or, God forbid, the wife also think of another husband. This is contrary to the standard of heavenly value and true chastity. The friends of God must so live and conduct themselves, and evince such excellence of character and conduct, as to make others astonished. The love between husband and wife should not be purely physical, nay rather it must be spiritual and heavenly. These two souls should be considered as one soul. How difficult it would be to divide a single soul! Nay, great would be the difficulty!"
Abdu’l-Baha


The marriage vow

When a man and a woman marry in the Baha’i marriage, each says to the other, before witnesses:

“We will all, verily, abide by the Will of God.”
Baha’u’llah

There is a relationship that the husband and wife will establish when they say the marriage vow that each one of them accepting the other one and they all abided by God’s will. God is witnessing and supporting them for the successes of their marriage if both husband and wife are sincer on this relationship, and then it will be an everlasting marriage.

We only can understand Baha’i marriage from the Baha’i writings.

“The true marriage…of Baha’is is this, that husband and wife should be united both physically and spiritually, that they may ever improve the spiritual life of each other, and may enjoy everlasting unity throughout all the worlds of God. This is Baha’I Marriage."
Abdu’l-Baha

"Such a chaste and holy life, with its implications of modesty, purity, temperance, decency, and clean-mindedness, involves no less than the exercise of moderation in all that pertains to dress, language, amusements, and all artistic and literary avocations. It demands daily vigilance in the control of one’s carnal desires and corrupt inclinations. It calls for the abandonment of a frivolous conduct, with its excessive attachment to trivial and often misdirected pleasures. It requires total abstinence from all alcoholic drinks, from opium, and from similar habit-forming drugs. It condemns the prostitution of art and of literature, marriage, infidelity in marital relationships, and all manner of promiscuity, of easy familiarity, and of sexual vices. It can tolerate no compromise with the theories, the standards, the habits, and the excesses of a decadent age. Nay rather it seeks to demonstrate, through the dynamic force of its example, the pernicious character of such theories, the falsity of such standards, the hollowness of such claims, the perversity of such habits, and the sacrilegious character of such excesses."
Shoghi Effendi (The advent of Divine Justice, P. 25)

Monday, July 9, 2007

لغة

يلعب ابننا (عمره سنتان)في الحديقة
يتوقف لمشاهدة مجموعة أطفال يلعبون معا
يبتسم فرحا .. يحاول الانضمام إليهم
يشير إلى صدره باصبعه السبابة قائلاً: دى ى ى
ينظرون إليه مندهشين ..يستأنفون اللعب
يكرر المحاولة مرة ثانية قائلا: دى ى ى
يلتفتون إليه ... يقتربون منه .. يحاولون فهم مايقول
:اتدخل مترجمةً ما قاله
"ابنى يريد اللعب معكم وهويقول "دى ى" التى تعني "انا نا" أي :أنا اريد ان ألعب معكم"
تنطلق ضحكاتهم .. يضمونه إليهم ... يلعبون معاً
هكذا الأطفال يتقاربون سريعاً
لا يحتاجون إلى اللغة كثيراً
فقط كلمات قليلة .. ومشاعر حميمة
على عكس البالغين ، اللغة حتمية للتفاهم وعرض الآراء والأفكار ،.. والمشاعر
أما بالنسبة للدول بعضها وبعض فالتفاهم بينها أكثر تعقيدا
وأحياناً يكون مستحيلاً
فتنشأ الحروب والنزاعات نتيجة الفهم الخاطئ للآخر
ومن هنا تنبعث ضرورة إيجاد "لغة عالمية " يتحدث بها جميع البشر
لغة يتعلمها الاطفال في المدارس إلى جانب لغتهم الاصلية
تخيلوا يتعلم اطفالنا في جميع انحاء العالم لغتين فقط
لغة بلدهم وبذلك يحافظون على هويتهم
واللغة العالمية التي يتم اختيارها من بين اللغات الموجودة حاليا أو يتم اختراعها
فيستطيع كل فرد ان يتواصل مع بنى وطنه بلغتهم الام
و ايضا يتواصل مع مختلف البشر باللغة العالمية دون الحاجة لتعلم لغات متعددة
تخيلوا معي إلى اي مدى سيكون التفاهم والتقارب
سوف يستطيع اي فرد التنقل بحرية إلى جميع انحاء العالم متحاوراً مع الجميع بنفس الدرجة وكأنه يتحدث إلى أخوته
سوف تنساب المعارف والاكتشافات الحديثة إلى كل فرد في العالم بسهولة وسرعة
سيتم توفير الوقت والجهد والمال الذى يصرف في تعلم اللغات المختلفة
ستطلع الشعوب على ثقافات وعادات بعضها البعض
ستتفاهم الدول معاً بسهولة ويسر
سوف لا تنشأ حروب ونزاعات نتيجة الفهم الخاطئ للآخر
سيصبح العالم قرية صغيرة متفاهمة متناغمة متنوعة
...وتكون
" الأرض .. وطناً واحداً والبشر سكانهًُ "
:يتفضل حضرة بهاء الله

البشارة الثالثة

تعليم الألسن المختلفة وقد صدر هذا الحكم من قبل من القلم الأعلى.فليتشاور حضرات الملوك أيدهم الله أو وزراء العالم ويختاروا لغة من اللغات المتداولة أو يقرروا لغة جديدة ويعلموا بها الأطفال في مدارس العالم وكذلك الخط. فحينئذ تُشاهد الأرض قطعةٌ واحدةٌ. طوبى لمن سمع النداء وعمل بما أُمر به من لدى الله رب العرش العظيم

Wednesday, June 27, 2007

A FAMILY IS A NATION IN MINIATURE

"Compare the nation of the world to the members of a family. A family is a nation in miniature. Simply enlarge the circle of the household, and you have the nation. Enlarge the circle of nations, and you have all humanity. The conditions surrounding the family surround the nation. The happenings in the family are the happenings in the life of the nation. Would it add to the progress and advancement of a family if dissensions should arise among its members, all fighting, pillaging each other, jealous and revengeful of injury, seeking selfish advantage? Nay, this would be the cause of the effacement of progress and advancement. So it is in the great family of nations, for nations are but an aggregate of families. Therefore, as strife and dissension destroy a family and prevent its progress, so nations are destroyed and advancement hindered."

Abdu'l-Baha, The Promulgation of Universal Peace, p. 157

Thursday, June 21, 2007

طفولة


اشاهد الأطفال يلعبون بسعادة فى الحديقة

اراقب ملامحهم وتعبيرات وجوههم
بعضهم ذوي عيون واسعة وآخرين ذوى عيون ضيقة لكن يشتركون جميعا فى نظرة البراءة والذهول من هذا العالم الواسع

اما الأفواه: يملك البعض افواه كبيرة ، وآخرين افواه ذات شفاه رفيعة ، ولكن يشترك الجميع فى نفس الابتسامة السعيدة

يتعالى صراخ الاطفال هنا وهناك ، اصوات حادة ،اصوات غليظة ، لكنها كلها تعبر عن السعادة

رغم هذا التباين الشديد ،إلا أنهم يلعبون معا بانسجام وكأنهم أخوة وأخوات

هكذا الأطفال في جميع أنحاء العالم يمتلئون بالحب

الحب الذي خلقنا به الله "أحببتُ خلقكَ فخلقتك"حضرة بهاء الله

الحب الذى غرسه الله في قلوبنا ليفيض ويفيض حتى يشمل جميع الكائنات من بشر وحيوان ونبات

الغريب أن نجد أن البعض قد عكسوا ما فطرهم عليه الله فبدلا من أن يحبوا جميع البشر بأختلاف أجناسهم وعقائدهم ،قاموا بتصنيفهم حسب أهوائهم الشخصية.البعض يكره ذوي البشرة السوداء والبعض الآخر يكره ذوي الدين المختلف عن دينه وآخرين يحتقرون الفقراء والفقراء يحقدون على الأغنياء و..و..و..الخ
ويستمر هذا الكره فى التطور حتى يشمل العالم فتعادي الدول بعضها البعض لمجرد الأختلاف في الأفكار أو الجنس أو الدين أو..الخ
نسى الجميع أن الأرض قد خلقها الله بدون حدود سياسية
فقط أرض واسعة جميلة تتسع وتمتد لتحتضن الجميع
اسود أبيض أصفر فقير غنى ذكر انثى مسلم مسيحى بهائي
يحترم كلٍ الآخر ويكن له أعمق مشاعر الحب
الحب الذى فطره عليه الله
فـــ ـ ـ

ما الأرض إلا وطنٌ واحد والبشر سكانهُ" حضرة بهاء الله"

Sunday, January 14, 2007

A SELLECTION FROM KITÁB ALAQDAS WRITTEN BY BAHA'U'LLAH THE FOUNDER OF THE BAHA'I FAITH

مقتطفات من كتاب الأقدس



“THIS IS A TRANSLATION FROM ITS ORIGINAL ARABIC LANGUAGE"


"IN THE NAME OF HIM WHO IS THE SUPREME RULER OVER ALL THAT HATH BEEN AND ALL THAT IS TO BE
1
The first duty prescribed by God for His servants is the recognition of Him Who is the Dayspring of His Revelation and the Fountain of His laws, Who representeth the Godhead in both the Kingdom of His Cause and the world of creation. Whoso achieveth this duty hath attained unto all good; and whoso is deprived thereof hath gone astray, though he be the author of every righteous deed. It behoveth every one who reacheth this most sublime station, this summit of transcendent glory, to observe every ordinance of Him Who is the Desire of the world. These twin duties are inseparable. Neither is acceptable without the other. Thus hath it been decreed by Him Who is the Source of Divine inspiration.
2
They whom God hath endued with insight will readily recognize that the precepts laid down by God constitute the highest means for the maintenance of order in the world and the security of its peoples. He that turneth away from them is accounted among the abject and foolish. We, verily, have commanded you to refuse the dictates of your evil passions and corrupt desires, and not to transgress the bounds which the Pen of the Most High hath fixed, for these are the breath of life unto all created things. The seas of Divine wisdom and Divine utterance have risen under the breath of the breeze of the All-Merciful. Hasten to drink your fill, O men of understanding! They that have violated the Covenant of God by breaking His commandments, and have turned back on their heels, these have erred grievously in the sight of God, the All-Possessing, the Most High.
3
ye peoples of the world! Know assuredly that My commandments are the lamps of My loving providence among My servants, and the keys of My mercy for My creatures. Thus hath it been sent down from the heaven of the Will of your Lord, the Lord of Revelation. Were any man to taste the sweetness of the words which the lips of the All-Merciful have willed to utter, he would, though the treasures of the earth be in his possession, renounce them one and all, that he might vindicate the truth of even one of His commandments, shining above the Dayspring of His bountiful care and loving-kindness.
4
Say: From My laws the sweet-smelling savour of My garment can be smelled, and by their aid the standards of Victory will be planted upon the highest peaks. The Tongue of My power hath, from the heaven of My omnipotent glory, addressed to My creation these words: “Observe My commandments, for the love of My beauty.” Happy is the lover that hath inhaled the divine fragrance of his Best-Beloved from these words, laden with the perfume of a grace which no tongue can describe. By My life! He who hath drunk the choice wine of fairness from the hands of My bountiful favour will circle around My commandments that shine above the Dayspring of My creation.
5
Think not that We have revealed unto you a mere code of laws. Nay, rather, We have unsealed the choice Wine with the fingers of might and power. To this beareth witness that which the Pen of Revelation hath revealed. Meditate upon this, O men of insight!"